الروبوتات الاجتماعية - An Overview
الروبوتات الاجتماعية - An Overview
Blog Article
مستقبل الطاقة في المنازل الذكية: الحلول المستدامة والمتجددة
إن هذا المجال المتطور قد غير علاقتنا مع الروبوتات، حيث أصبحت تلك الروبوتات قادرة على التفاعل والتواصل بطريقة أكثر ذكاء وانسجام مع البشر.
الاعتماد على الذكاء الاصطناعي قد يؤثر على مهارات التواصل التقليدية مثل قراءة تعبيرات الوجه والتعاطف.
إن الروبوتات الاجتماعية هي آلات فيزيائية فهي مصممة من أجل التفاعل معنا نحن البشر كما نفعل مع بعضنا البعض وتتضمن سلوكيات اجتماعية مثل الاستماع والتحدث والتعبير عن المشاعر، تعتمد الروبوتات الاجتماعية على التطورات في كل من الروبوتات الفيزيائية وتكنولوجيا الكلام والسلوك البشري على مدار المائة عام الماضية، وتضع هذه العوامل الروبوتات الاجتماعية بصرف النظر عن كل من روبوتات المحادثة والأفاتار، الذين يمكن أن يدّعوا أنهم اجتماعيون لكن لا يتخذون شكلاً ماديًا وأيضًا من تصنيع الروبوتات، والتي غالبًا ما تكون جسدية ولكنها لا تظهر أي مهارات اجتماعية.
نتناول في هذا المقال أيضا التحديات الإمارات التي قد تواجه تطوير هذه الروبوتات الذكية وكيفية التعامل مع جوانب الأخلاقية والخصوصية لضمان استفادة المجتمع منها بشكل آمن ومسؤول.
فهي تتميز بقدرتها على التفاعل البشري المحاكي، مما يجعلها أدوات فعالة في البيئات التعليمية والعلاجية.
الخصوصية والأمان: ضمان حماية بيانات وخصوصية الأفراد ذوي اضطراب طيف التوحد أثناء استخدام التكنولوجيا.
في سباق الابتكار والتقدم التكنولوجي تواجه تطوير الروبوتات الذكية المفيدة في التواصل مع البشر تحديات وجوانب اجتماعية وأخلاقية تستدعي انتباهنا الجاد.
في هذا القسم، سنركز على دمج التعلم الآلي في الروبوتات الاجتماعية وكيفية تعلمها والتكيف مع سلوك الإنسان والعواطف والإشارات الاجتماعية، مما يمكنها من توفير تفاعلات أكثر شخصية وفعالية.
تستحق هذه الروبوتات اهتماماً خاصاً نظراً لإمكانياتها المدهشة في تعزيز تفاعل البشر مع التقنيات وفتح آفاق جديدة للاتصال لذلك سنتعرف معاً في هذا المقال على هذه الروبوتات وما هي المجالات التي تدخل فيها
أشارت هذه الدراسة إلى أن التفاعل مع الروبوتات الاجتماعية يحسن التواصل البصري والانتباه المشترك لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد.
السيارات ذاتية القيادة: دور الذكاء الإصطناعي في تحقيق الحلم
يتعلم الروبوت مثلاً كيف يتصرف في المواقف الاجتماعية نور المختلفة وكيفية استجابة بشكل مناسب للعواطف المختلفة للأفراد.
يُستخدم في الأبحاث والتطبيقات العلاجية مع الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد.